ربطت صديقة زميلتي في السكن، المقربة، رباطها وغادرت السكن. عندما عدتُ من النادي الرياضي، توسلت إليّ زميلتي أن أفك قيدها. أردتُ أن أفك قيدها، لكنني انتصبتُ من التحديق في مهبلها الوردي. لذا طلبتُ منها أن تُداعب قضيبي بقدميها. بعد أن فعلت ذلك، مارستُ الجنس مع مهبلها الكريمي.
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر تعليقات الحائط. لو سمحت تسجيل الدخول أو الاشتراك مجانا).