أمسك بي هذا المارة اللطيف وأنا أداعب كسي وسألني إن كان بإمكانه الانضمام إلي. وافقت، وأخرجت قضيبه، وأعطيته وظيفة يدوية حسية بطيئة بينما واصلت إصبع كسي الكريمي في سيارتي. بينما كنت أستمني قضيبه، قام بعد ذلك بوضع السائل على يدي، وبعد ذلك قمت بفرك قضيبه في جميع أنحاء كسي.
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر تعليقات الحائط. لو سمحت تسجيل الدخول أو الاشتراك مجانا).