اقتربت من زوجة أبي السمينة في غرفة نومها وتوسلت إليها أن تسمح لي بمشاركة السرير معها. وفي وقت لاحق من تلك الليلة، بدأت أفرك قضيبي على مؤخرة زوجة أبي السمينة. وعندما نظرت إلى الوراء لترى ما كنت أفعله بمؤخرتها، تظاهرت بالنوم. وفعلت ذلك عدة مرات حتى غفوت.
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر تعليقات الحائط. لو سمحت تسجيل الدخول أو الاشتراك مجانا).