كان سرير زوجة أبي السمينة مكسورًا، لذا كان عليها أن تشاركني سريري. لذلك جردت من ملابسها وانضمت إلي على السرير. بينما كنت أنا وزوجة أبي السمينة على السرير، لاحظت أن لديّ بونر ودعني أضاجع بوسها الكريمي من الخلف. لقد استمتعت بممارسة الجنس مع زوجة أبي السمينة لدرجة أنني قمت بالقذف عدة مرات.
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر تعليقات الحائط. لو سمحت تسجيل الدخول أو الاشتراك مجانا).