بعد عودة هذه الطالبة من المدرسة، تسللتُ بها إلى غرفتي وقيدتُ يديها. ثم ضربتُ فرجها عدة مرات. بعد ذلك، وضعتُ لعبة جنسية هزازة داخل ملابسها الداخلية. وبينما كانت اللعبة داخل ملابسها الداخلية، شعرتُ بنشوة جنسية ارتعاشية متعددة. توسلت إليّ أن أزيل اللعبة الجنسية المهتزة، لكنني رفضتُ.
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر تعليقات الحائط. لو سمحت تسجيل الدخول أو الاشتراك مجانا).